قلبك لا يكذب! سوار ذكي لقياس معدل ضربات القلب يُمكّنك من فك تشفير إشارات جسمك السرية!

هل تعاني من ضيق في التنفس أثناء الجري؟

هل تشعر بالدوار والإرهاق بعد التمرين؟

هل ينبض قلبك مثل الطبل بعد العمل الإضافي في وقت متأخر من الليل؟

جسدك يصرخ طلبا للمساعدة - من خلال ضربات قلبك!

حزام معدل ضربات القلب: "قلب ثانٍ" للرياضيين المحترفين ودرع غير مرئي لصحتك!

 

لماذا تختار حزام معدل ضربات القلب بدلاً من سوار المعصم؟

✅ السلاح النهائي لعشاق البيانات

▸ أجهزة استشعار تخطيط كهربية القلب الطبية بهامش خطأ أقل من 0.1% - أكثر دقة بثلاث مرات من أساور الذراع البصرية!

▸ تتبع معدل ضربات القلب (HRV) في الوقت الفعلي لتحديد التوتر والتعب في لمحة!

▸ يلتقط معدل ضربات القلب الأقصى/أثناء الراحة أثناء التمرين للحصول على خطط تدريب مدعومة علميًا!

 

✅ لا يوجد تأخير، موثوق دائمًا

▸ اتصال مزدوج بتقنية Bluetooth + ANT+ - يتم بث البيانات على الفور إلى هاتفك/كمبيوتر الدراجة أثناء الجري أو الركوب أو السباحة!

▸ عمر بطارية يصل إلى 360 ساعة - يدعمك في سباقات الماراثون والترياتلون وما بعد ذلك!

▸ تصميم مقاوم للماء والعرق - يظل قويًا حتى في حالة هطول الأمطار الغزيرة!

 

✅ خفيف الوزن وغير مرئي - أكثر راحة من ملابسك الداخلية

▸ خفيف الوزن للغاية مع شريط من القماش المرن - يبقى ثابتًا أثناء التدريبات المكثفة!

▸ تصميم بدون شاشة - لا مزيد من "فحص المعصم" المحرج في منتصف الركض!

▸ قابلة للغسل في الغسالة - ارتديها مع ملابسك الرياضية!

 

من يسحقها سراً بهذا الحزام؟

l العدائين الجادين: قم بضبط مناطق سرعتك لتحطيم الأرقام القياسية الشخصية!

l إيجابيات ركوب الدراجات: استخدم أجهزة قياس الطاقة لتحسين حمل التدريب وتجنب الإرهاق!

l CrossFit Warriors: راقب عملية التعافي أثناء جلسات HIIT للحصول على أفضل أداء!

محاربو التعافي: المرضى بعد الجراحة/النوبات القلبية يحصلون على مراقبة عن بعد من أجل راحة البال!

 

قلبك يستحق رعاية احترافية

تخلص من "التتبع الصحي الجيد بما فيه الكفاية" - ابدأ بحزام يوفر لك الدقة التي يمكنك الوثوق بها!

 

تحذير: قد تشمل الآثار الجانبية ما يلي...

→ ازدراء متغطرس لبيانات سوار المعصم العادية

→ أصدقاء يطلبون رابط جهازك السري

→ رغبة لا تُقاوم في إظهار إحصائياتك على وسائل التواصل الاجتماعي

 

احصل على منتجك الآن - حوّل نبضات قلبك إلى قوة عظمى!

 


وقت النشر: ٧ نوفمبر ٢٠٢٥